تفاءل بالخير..وابتسم
التفاؤل روح تسري في الروح، فتجعل الفرد قادراً على مواجهة الحياة وتوظيفها،
وتحسين الأداء، ومواجهة الصعاب.
والناس يتفاوتون في ملكاتهم وقدراتهم، ولكن الجميع قادرون على صناعة التفاؤل..
واعتقاد المرء أنه ريشة في مهب الريح، أو رهن للطبائع والأمزجة التي رُكّب عليها
أو ورثها عن والديه ، أو تلقاها في بيئته الأولى ، وأنه ليس أمامه إلا الامتثال..
لذلك فلا بد من قرار بالتفاؤل..
فالتفاؤل قرار ينبثق من داخل النفس هذا أولاً
فالمظهر والشكل الموحي بالثقة في المشي والحركة والالتفات والقيام والقعود
والنظر والكلام والمشاركة مهم. فلا تتوهم أن الناس ينظرون إليك بازدراء..
وحتى تلك العيوب أو الأخطاء في مظهرك وشكلك وحركتك ، عليك ألاّ تقف
عندها طويلاً ، ولا تعرْها اهتماماً زائداً
تدرّب على الابتسامة، وكن جاهزاً لتضحك باعتدال، فتبسّمك في
وجه أخيك صدقة، والبسمة تصنع في قلبك وحياتك الكثير،
خصوصاً إذا كانت ابتسامة حقيقية يتواطأ فيها القلب مع
حركة الوجه والشفتين، وليست ابتسامة ميكانيكية..
فليس المقصود أن يتحول الإنسان إلى كائن ضاحك..لا هم له إلا الضحك،
ولا بد من وضع الأمر في نصابه، ولكن ينبغي أيضاً أن نتذكر أن الإنسان هو
المخلوق الوحيد الذي جُبل على الضحك ، فهي إحدى
خصائصه وعليه أَلّا يهدرها..
وكثيرون يهربون من عناء العمل الشاقّ والمهمات الصعبة والتكاليف الثقيلة
إلى لحظات أو أوقات يتخلصون فيها من الجد الصارم إلى قدر من المتعة المباحة
التي تُنشّط خلايا الجسم وتجدّد قواه.
أنضح قلبك بالطيب.. وأنت بإذن الله على ذلك قادر، انوِ النية الطيبة،
ولا تحسد الناجحين. (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ)
حتى لو كان الذين سبقوك في المضمار زملاؤك فنجاحهم بفضل الله،
ثم بفضل جهدهم وكدهم وسعيهم، وعليك أن تعمل مثل عملهم..
(وَلاَ تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ
وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ)
افرح للناجحين، واهتف لهم، واكتب لهم، وأثنِ عليهم، وابتسم لنجاحهم..
تكن شريكاً لهم
ولا تجعل نجاحك على حساب الآخرين، تسلقاً على أكتافهم، أو زراية بهم،
أو تتبّعاً لعوراتهم وعثراتهم..
لا تجعل الناس مادة للسخرية أو الابتزاز..
وإذا كان ثمة طموح لديك بمزيد ثراء ومال أو شهرة أو منصب أو مجد دنيوي ..
فَعِدْ ربك خيراً ، وعداً صادقاً لا يخلف.. أن يكون للضعفاء والفقراء والمحاويج
والبسطاء حق فيما أتاك الله وكما قال ربك عز وجل:
( إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا)
فاجعل في قلبك خيراً، وأبشر بنجاح المشاريع التي تخطط لها وتسعى إليها، وتدأب من ورائها..
هذا الجهد الضخم الظاهر على وجنتيك، وعلى شفتيك، وعلى بحّة صوتك،
وعلى سهرك الطويل، وعلى مجافاتك للفراش، أو للمنزل..هذا الجهد سيُكلّل
-بإذن الله تعالى- بالنجاح..
فقط اخلط مع هذا الجهد قدراً من النية الحسنة والوعد الصادق
لربك الذي بيده مفاتيح النجاح
قرأت مقالة تدعو الكل للإبتسامه
ابتسم فالله ربك
نعم لأن الله ربك وإلهك ومعبودك
لأن الله هو الرحمن الرحيم العزيز الكريم السميع العليم القريب المجيب
لأن الله هو الحي القيوم الواحد الأحد الفرد الصمد
الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد
لأن الله هو الوحيد الفرد الودود
ذلك الإله الذي إذا ناديته قال :" لبيك عبدي "
عجيب يا إخواني ، أخواتي
انظروا إلى رأفة الله ورحمته وعطفه ولطفه
أي ملك إذا ناديته قال لك: لبيك عبدي ... لبيك عبدي ؟؟؟
ابتسم..
لأن الله الذي يسمع شكواك ويجيب دعواك
وإذا سألته أعطاك... سبحان الله الكريم
وإذا قربت منه.. قرب منك أكثر وبكرمه حباك..
يا الله.. !! ما أعظم الله..
الله الكريم منّ عليك واصطفاك..
وجعلك ابن آدم لا حيواناً ولا شيطاناً لا هذا ولا ذاك
وجعلك على أرضه خليفة دون الخلائق
يا الله..
وتقول لماذا أبتسم ؟؟
ابتسم..
لأن الله ربك ... حبيبك ومولاك لن يضيعك
ابتسم..فقد جهز لك إن شمرت واستعنت به جهز لك الجنة..
وإن أعرضت عنه وابتعدت حذرك من النار.. وأرسل لك
من ينذرك فهو لن يذرك حتى ينذرك..
والله أعلم
ابتسم... لم لا تبتسما
بتسم فالله ربك ... والإسلام دينك ..
ومحمد صلى الله عليه وسلم نبيك..
ابتسم فالله ربك
حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم تر.. أحلى منها ولا أنقى..
عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً..
فتشعر بشوق عظيم لله..
فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة..
تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة..
وتقول لك : حق لك أن تبكي وتبتسم فالله ربك
وحبيبك وحسيبك ومولاك وأنيسك
يالله... ألست في نعمة عظيمة !!...
لأن الله ربك..
ابتسم..وابكي فرحاً فما أعظم هذه النعمة أن الله ربك ومعبودك
ولا تعبد غيره لا تعبد حجراً
ولا شجر.. لا بقرا ولا بشرا... لا شمسا ولا قمرا..
الحمد لله الذي اصطفانا على كثير من خلق.. وفضلنا تفضيلاً..
الحمد لك ربنا حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك..
ولك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
ربنا اغفر لنا ذنوبنا واستر عيوبنا وكفر عنا سيئاتنا
وأتمم نعمك علينا بلذة النظر إلى وجهك الكريم
آميـــن يـا رب
التفاؤل روح تسري في الروح، فتجعل الفرد قادراً على مواجهة الحياة وتوظيفها،
وتحسين الأداء، ومواجهة الصعاب.
والناس يتفاوتون في ملكاتهم وقدراتهم، ولكن الجميع قادرون على صناعة التفاؤل..
واعتقاد المرء أنه ريشة في مهب الريح، أو رهن للطبائع والأمزجة التي رُكّب عليها
أو ورثها عن والديه ، أو تلقاها في بيئته الأولى ، وأنه ليس أمامه إلا الامتثال..
لذلك فلا بد من قرار بالتفاؤل..
فالتفاؤل قرار ينبثق من داخل النفس هذا أولاً
فالمظهر والشكل الموحي بالثقة في المشي والحركة والالتفات والقيام والقعود
والنظر والكلام والمشاركة مهم. فلا تتوهم أن الناس ينظرون إليك بازدراء..
وحتى تلك العيوب أو الأخطاء في مظهرك وشكلك وحركتك ، عليك ألاّ تقف
عندها طويلاً ، ولا تعرْها اهتماماً زائداً
تدرّب على الابتسامة، وكن جاهزاً لتضحك باعتدال، فتبسّمك في
وجه أخيك صدقة، والبسمة تصنع في قلبك وحياتك الكثير،
خصوصاً إذا كانت ابتسامة حقيقية يتواطأ فيها القلب مع
حركة الوجه والشفتين، وليست ابتسامة ميكانيكية..
فليس المقصود أن يتحول الإنسان إلى كائن ضاحك..لا هم له إلا الضحك،
ولا بد من وضع الأمر في نصابه، ولكن ينبغي أيضاً أن نتذكر أن الإنسان هو
المخلوق الوحيد الذي جُبل على الضحك ، فهي إحدى
خصائصه وعليه أَلّا يهدرها..
وكثيرون يهربون من عناء العمل الشاقّ والمهمات الصعبة والتكاليف الثقيلة
إلى لحظات أو أوقات يتخلصون فيها من الجد الصارم إلى قدر من المتعة المباحة
التي تُنشّط خلايا الجسم وتجدّد قواه.
أنضح قلبك بالطيب.. وأنت بإذن الله على ذلك قادر، انوِ النية الطيبة،
ولا تحسد الناجحين. (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ)
حتى لو كان الذين سبقوك في المضمار زملاؤك فنجاحهم بفضل الله،
ثم بفضل جهدهم وكدهم وسعيهم، وعليك أن تعمل مثل عملهم..
(وَلاَ تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ
وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ)
افرح للناجحين، واهتف لهم، واكتب لهم، وأثنِ عليهم، وابتسم لنجاحهم..
تكن شريكاً لهم
ولا تجعل نجاحك على حساب الآخرين، تسلقاً على أكتافهم، أو زراية بهم،
أو تتبّعاً لعوراتهم وعثراتهم..
لا تجعل الناس مادة للسخرية أو الابتزاز..
وإذا كان ثمة طموح لديك بمزيد ثراء ومال أو شهرة أو منصب أو مجد دنيوي ..
فَعِدْ ربك خيراً ، وعداً صادقاً لا يخلف.. أن يكون للضعفاء والفقراء والمحاويج
والبسطاء حق فيما أتاك الله وكما قال ربك عز وجل:
( إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا)
فاجعل في قلبك خيراً، وأبشر بنجاح المشاريع التي تخطط لها وتسعى إليها، وتدأب من ورائها..
هذا الجهد الضخم الظاهر على وجنتيك، وعلى شفتيك، وعلى بحّة صوتك،
وعلى سهرك الطويل، وعلى مجافاتك للفراش، أو للمنزل..هذا الجهد سيُكلّل
-بإذن الله تعالى- بالنجاح..
فقط اخلط مع هذا الجهد قدراً من النية الحسنة والوعد الصادق
لربك الذي بيده مفاتيح النجاح
قرأت مقالة تدعو الكل للإبتسامه
ابتسم فالله ربك
نعم لأن الله ربك وإلهك ومعبودك
لأن الله هو الرحمن الرحيم العزيز الكريم السميع العليم القريب المجيب
لأن الله هو الحي القيوم الواحد الأحد الفرد الصمد
الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد
لأن الله هو الوحيد الفرد الودود
ذلك الإله الذي إذا ناديته قال :" لبيك عبدي "
عجيب يا إخواني ، أخواتي
انظروا إلى رأفة الله ورحمته وعطفه ولطفه
أي ملك إذا ناديته قال لك: لبيك عبدي ... لبيك عبدي ؟؟؟
ابتسم..
لأن الله الذي يسمع شكواك ويجيب دعواك
وإذا سألته أعطاك... سبحان الله الكريم
وإذا قربت منه.. قرب منك أكثر وبكرمه حباك..
يا الله.. !! ما أعظم الله..
الله الكريم منّ عليك واصطفاك..
وجعلك ابن آدم لا حيواناً ولا شيطاناً لا هذا ولا ذاك
وجعلك على أرضه خليفة دون الخلائق
يا الله..
وتقول لماذا أبتسم ؟؟
ابتسم..
لأن الله ربك ... حبيبك ومولاك لن يضيعك
ابتسم..فقد جهز لك إن شمرت واستعنت به جهز لك الجنة..
وإن أعرضت عنه وابتعدت حذرك من النار.. وأرسل لك
من ينذرك فهو لن يذرك حتى ينذرك..
والله أعلم
ابتسم... لم لا تبتسما
بتسم فالله ربك ... والإسلام دينك ..
ومحمد صلى الله عليه وسلم نبيك..
ابتسم فالله ربك
حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم تر.. أحلى منها ولا أنقى..
عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً..
فتشعر بشوق عظيم لله..
فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة..
تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة..
وتقول لك : حق لك أن تبكي وتبتسم فالله ربك
وحبيبك وحسيبك ومولاك وأنيسك
يالله... ألست في نعمة عظيمة !!...
لأن الله ربك..
ابتسم..وابكي فرحاً فما أعظم هذه النعمة أن الله ربك ومعبودك
ولا تعبد غيره لا تعبد حجراً
ولا شجر.. لا بقرا ولا بشرا... لا شمسا ولا قمرا..
الحمد لله الذي اصطفانا على كثير من خلق.. وفضلنا تفضيلاً..
الحمد لك ربنا حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك..
ولك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
ربنا اغفر لنا ذنوبنا واستر عيوبنا وكفر عنا سيئاتنا
وأتمم نعمك علينا بلذة النظر إلى وجهك الكريم
آميـــن يـا رب