هكذا نحن حين نتوه نمسك بأقلامنا كـ عادتنا حين يراودنا ذلك الحلم المعتم ويأخذنا من واقعنا الى واقع آخر
بعيد عن عالمنا وقريب الى عالم الأحلام ..!!
كدنا لانستطيع التفكير ولا حتى الحلم سوى برفقة اقلامنا .,
أصبحنا أسرى الأقلام والاحلام فقط !!
كثيراً ماتراودنا تلك الأحلام الصغيره التي بنظرنا هي سلاحنا لـ نحارب به الواقع المر
ونناضل للعيش لأجلها ..!
نمسك بيد اقلامنا ونسرح بعيداً .. بعيداً ,,
نبدأ في البوح بأريحيه دون الوقوف ..
نغلق متصفحاتنا بشوووق لنقرأ ونتعرف على احساس لا أكثر ..
فقط !!!
بعد قراءة تلك الحروف نشعر بمعرفتنا لذلك الانسان يسكننا لأول مره ..
كل مره كل مره تبدو كـ أول مره ..
ماهذا ..؟!!
أشعر بأن أمي اطلقتني من حضنها لأواجه العالم قبل ان تعلمني
كيف اتعامل معهم ..«
تبدو امامي صوره مشوشه لم اعد اعرف صديقي من عدوي من هو الصادق ومن هو الكآذب .,
الى متى الهروب الى متى الأنكسار ,,
لماذا حروفي تبدو مبعثره هكذا ..
انختار [ الهروب] عن الكتابه لتجنب معرفة المزيد من سطورنا .,
ام نعلن الهزيمه ونعلن استسلامنا لـ الفشل ..!!
بتنا نخشى البوح بالمزيد .. !
كثيراً ما نسعى لتحقيق حلم كبير والاحلام الكبيره تحتاج لمناضله تحتاج لـ شقاء ..
أليست كبيره ..
هذا هو سر الشقاء لأجلها .. ولكن لابد من تحديد مساراتنا الفيسيولوجيه !!!
وعادات مجتمعنا حتى لانعلن الانكسار كعادتنا حين تصفعنا السنين كل مره ..!!!
فتحديد المسارات هي الخطوه الاولى التي تعني الرغبه والتمسك بما نحلم به ..!!!
لابد لنا ان نعرف انه هناك جانب مضيء في كل الزوايا
ولكن قبل الوصول له يجب علينا عبور العثرات المحيطه أولاً ..
لماذا نختار الوقوف دائماً ..
نقف خوفاً من الاذى وأنفسنا أسيرة خوفنا ,.
فهي حقاً تحتاج المكافحه وشيء من التعب كي نعيش بسعاده كل حين ..!
فقط هي عثرات فحسب .. وبعزمنا وهمتنا لانشعر بها فنحن
بأيدينا نصنع لأنفسنا المجد وبوحدتنا نصعد الى أعلى القمم .,
لم نأخذ من الدنيا عهد على ان تدوم لنا ونعرف ان الحياة ليست بالمطلق سعاده ولا حزن .,
فعندما تدور امواج الحياة تدفعنا الى طرق لانعرفها
ربما تكون خطوه ايجابيه لـ التغيير للافضل ..
وربما لنتعلم منها فحسب ..
لايوجد شيء اسمه [ أسوأ ] امام باب النجاح فكل تجربه نعيشها نتعلم منها كيف نكون ..؟
لنغلق صفحاتنا الآن حين شعرنا ان احلامنا كإسمها [حلم] لايمت للواقع بصله !
لنبصر الآن بعين التفاؤل وبإبتسامه مشرقه نبدأ بها صباحنا كل يوم ..
فبداخل كل منا كنز لم يندل عليه بعد ،،
علينا بالتنقيب عن هذه الكنوز التي حتماً ستغير حياتنا إن شاء الله إلى الأفضل وتجعل النجاح حليفنا.. !!!
فلتذكر إن ما نملكه هو اللحظة الحاضرة فالماضي لن يعود والمستقبل أمره بيد الله .،
حينها فقط نعلم ان الحياة كلها [ أمل ] ولولا الأمل لم نكون !!!!
بعيد عن عالمنا وقريب الى عالم الأحلام ..!!
كدنا لانستطيع التفكير ولا حتى الحلم سوى برفقة اقلامنا .,
أصبحنا أسرى الأقلام والاحلام فقط !!
كثيراً ماتراودنا تلك الأحلام الصغيره التي بنظرنا هي سلاحنا لـ نحارب به الواقع المر
ونناضل للعيش لأجلها ..!
نمسك بيد اقلامنا ونسرح بعيداً .. بعيداً ,,
نبدأ في البوح بأريحيه دون الوقوف ..
نغلق متصفحاتنا بشوووق لنقرأ ونتعرف على احساس لا أكثر ..
فقط !!!
بعد قراءة تلك الحروف نشعر بمعرفتنا لذلك الانسان يسكننا لأول مره ..
كل مره كل مره تبدو كـ أول مره ..
ماهذا ..؟!!
أشعر بأن أمي اطلقتني من حضنها لأواجه العالم قبل ان تعلمني
كيف اتعامل معهم ..«
تبدو امامي صوره مشوشه لم اعد اعرف صديقي من عدوي من هو الصادق ومن هو الكآذب .,
الى متى الهروب الى متى الأنكسار ,,
لماذا حروفي تبدو مبعثره هكذا ..
انختار [ الهروب] عن الكتابه لتجنب معرفة المزيد من سطورنا .,
ام نعلن الهزيمه ونعلن استسلامنا لـ الفشل ..!!
بتنا نخشى البوح بالمزيد .. !
كثيراً ما نسعى لتحقيق حلم كبير والاحلام الكبيره تحتاج لمناضله تحتاج لـ شقاء ..
أليست كبيره ..
هذا هو سر الشقاء لأجلها .. ولكن لابد من تحديد مساراتنا الفيسيولوجيه !!!
وعادات مجتمعنا حتى لانعلن الانكسار كعادتنا حين تصفعنا السنين كل مره ..!!!
فتحديد المسارات هي الخطوه الاولى التي تعني الرغبه والتمسك بما نحلم به ..!!!
لابد لنا ان نعرف انه هناك جانب مضيء في كل الزوايا
ولكن قبل الوصول له يجب علينا عبور العثرات المحيطه أولاً ..
لماذا نختار الوقوف دائماً ..
نقف خوفاً من الاذى وأنفسنا أسيرة خوفنا ,.
فهي حقاً تحتاج المكافحه وشيء من التعب كي نعيش بسعاده كل حين ..!
فقط هي عثرات فحسب .. وبعزمنا وهمتنا لانشعر بها فنحن
بأيدينا نصنع لأنفسنا المجد وبوحدتنا نصعد الى أعلى القمم .,
لم نأخذ من الدنيا عهد على ان تدوم لنا ونعرف ان الحياة ليست بالمطلق سعاده ولا حزن .,
فعندما تدور امواج الحياة تدفعنا الى طرق لانعرفها
ربما تكون خطوه ايجابيه لـ التغيير للافضل ..
وربما لنتعلم منها فحسب ..
لايوجد شيء اسمه [ أسوأ ] امام باب النجاح فكل تجربه نعيشها نتعلم منها كيف نكون ..؟
لنغلق صفحاتنا الآن حين شعرنا ان احلامنا كإسمها [حلم] لايمت للواقع بصله !
لنبصر الآن بعين التفاؤل وبإبتسامه مشرقه نبدأ بها صباحنا كل يوم ..
فبداخل كل منا كنز لم يندل عليه بعد ،،
علينا بالتنقيب عن هذه الكنوز التي حتماً ستغير حياتنا إن شاء الله إلى الأفضل وتجعل النجاح حليفنا.. !!!
فلتذكر إن ما نملكه هو اللحظة الحاضرة فالماضي لن يعود والمستقبل أمره بيد الله .،
حينها فقط نعلم ان الحياة كلها [ أمل ] ولولا الأمل لم نكون !!!!